يقول أبو تمام:

إذا جاريتَ في خلقٍ دنيّاً                   فأنتَ و من تجاريه سواءُ

السرىّ الرفاء:

و شمائل شهد العُداةُ بفضلها          و الفضلُ ما شهدتْ به الأعداءُ

يقول المعري:

أولوالفضل في أوطانهم غرباءُ           تشذُّ و تنأى عنهم القرباءُ

أحمد شوقي:

الناسُ صنفانِ:موتى في حياتهم     و آخرون ببطن الأرض أحياءُ

و هذه ابيات اقترح اضفائها الأخ الفاضل الأستاذ حبيب الداغري:

زهير ابن اب سلمي :.
ومن لايصانع في امور كثيرة        يضرس بانياب ويوطئ بمنسم

المعري:
تلك النوابح خالت بدر ليلتها        قرصا وضنت ثريا اليل عنقودا